Powered By Blogger

الاثنين، 8 نوفمبر 2010

أصداء السيرة الذاتية

التلقين
جلست في السرادق أنتظر تشييع الجنازة.
خيمت فوقنا ذكريات ذلك العهد القديم وجاء رجال ذلك العهد يسيرون رجلا وراء رجل كانت الأرض تزلزل لأي منهم إذا خطا. اليوم هم شيوخ ضائعون لا يذكرهم أحد.
وجاء خلفاءهم تنحني الأرض تحت وطأة أقدامهم تقول نظراتهم الثابتة إنهم ملكوا الأرض والزمن.
أخيرا، هل النعش فوق الأعناق فتخطى الجميع وذهب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق