أكثر ما أسعدنى مؤخرا بسمة طفل صغير عمره ستة شهور ، ابتسمها و هو نائم ، غالبا لحلم رآه أو ما شابه.
و أكثر ما أثر بى على الجانب الآخر ، عبوس عجوز و هو مستغرق فى النوم و لكنه ما زال عابسا حتى فى نومه.
و أكثر ما أثر بى على الجانب الآخر ، عبوس عجوز و هو مستغرق فى النوم و لكنه ما زال عابسا حتى فى نومه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق